5 Simple Statements About الاقتصاد الإسلامي Explained
Wiki Article
These tenets have been "among the the first economic laws" as well as their philosophy may be observed today in modern day Capitalism. Within just Sharīah, El-Sheikh states, Gharar capabilities as being a divine deterrent from asymmetric information and lets trade to prosper. Riba, makes sure Every single transaction is executed at a good price tag, not allowing for one particular occasion to benefit exceedingly, which shares a parallel philosophy with Karl Marx "Das Kapital": trying to get a higher consequence with the Local community.[70]
تأتي الأوقاف والصدقات لتؤدي دورًا اجتماعيًا وتكافليًا هامًا في المجتمع الإسلامي، حيث يساعد وجود الوقف والصدقات على تخفيف حدة العوز المادي، ووجود منافذ للفقراء يمكن أن يسدوا بها شيئًا من حاجاتهم ومتطلبات حياتهم المتزايدة.[٥]
يتميّز الاقتصاد الإسلاميّ بمجموعةٍ من الخصائص، نذكرها فيما يأتي:[٨]
نظام الاقتصاد الإسلاميّ أسلوب اقتصاديّ مُعتَمِد على الإسلام في استخدام الموارد من أجل توفير حاجات الناس. ويُعرف نظام الاقتصاد الإسلاميّ أيضاً بأنّه نظام مُرتبط بالعقيدة والأخلاق الإسلاميّة، يحتوي على مجموعة من الإرشادات التي تسهم في التحكّم بالسلوك الاقتصاديّ؛ وتحديداً في مجالات الادّخار والإنفاق.[١]
In general, the privatization and nationalization of public property is subject matter to debate amongst Islamic Students.
وينبغي عند التَّعامل مع النِّظام الاقتصاديِّ في الإسلام أن يوضع هذان الاعتباران محلَّ اهتمام وتمحيص.
الواقعيّة: حيثُ يُنظر ويُراعي في مبادئه وأحكامه طبائع النّاس، ودوافعهم، وحاجاتهم، ومُشكلاتهم، وقد فضّل الله بعض البشر على بعضٍ في الرّزق من باب الابتلاء والاختبار، لِقولهِ -تعالى-: (وَهُوَ الَّذي جَعَلَكُم خَلائِفَ الأَرضِ وَرَفَعَ بَعضَكُم فَوقَ بَعضٍ دَرَجاتٍ لِيَبلُوَكُم في ما آتاكُم).[١٢]
ترشيد الاستهلاك والإنفاق، بتحريم التبذير، لِقولهِ -تعالى-: (إِنَّ المُبَذِّرينَ كانوا إِخوانَ الشَّياطينِ)،[٢١] ومن ذلك الحَجْر على مال السفيه -الذي يُبذّر أمواله في ما لا ينبغي-.
أن يكون معلوماً ومحدداً: لا يجوز قول سأبيعك إحدى سياراتي بمبلغ كذا وكذا، لأنه لم يحدد أي سيارة سيبيعه إياها.
Islamic banking has long been referred to as "quite possibly the most obvious simple نور الامارات accomplishment" of Islamic economics,[21] and also the "most visible mark" of Islamic revivalism.
القاعدة الثانية: المال ليس سلعة وانما وسيلة للوصول الى غايات معينة، وملكيته ما هي الا أداة للوصول الى هذه الغايات، لذلك لا يمكن أن ينتج عنه أي مردود إلا إذا تحمل مخاطر الربح والخسارة، أي إذا اقترن بالعمل الذي يحتل مكانة هامة ورئيسة في الدورة الاقتصادية لهذا النظام.
الإسلام يختلف في مبدأ الملكية وأشكالها عن النظام الرأسمالي أو الاشتراكي، فهو لا يسلم مع الرأسمالية بأن الملكية الخاصة هي المبدأ، ولا يسلم أيضاً مع الاشتراكية بأن الملكية العامة هي المبدأ، ولكن يسلم بالملكية ذات الأشكال المتعددة أي بملكية خاصة بمصادرها المتعددة وملكية عامة أي ملكية الدولة.
العالميّة: أيّ أنّه للبشر جميعهم، وهذا يتناسب مع طبيعة دعوة النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، وبعْثه للنّاس كافّة، وليس فقط لِجهةٍ أو فئةٍ مُعيّنة.
اعتبار المال وسيلةٌ وليس غاية: حيثُ إنّ الغاية الأساسيّة من خلق الإنسان هي العبادة لله -تعالى-، لِقوله -تعالى-: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ)،[٢٦] فالمال وسيلةٌ لتحقيق هذه الغاية، فلا يكون المقصود من جمع المال النّظر إليه والسُّرور به، بل لأجل تحقيق العُبوديّة لله -تعالى-.